القاهرة – الوكاد:
تم مد النطق بالحكم في الادعاء ضد الحكومة المصرية بطلب سحب الجنسية المصرية من العالمة الدكتورة نوال السعداوي التي اقامها احد المحامين في مصر . وقد اشارت صحيفة المصري اليوم امس الخميس الي قرار محكمة القضاء الاداري
في هذا الشأن . هنا التفاصيل.
قررت محكمة القضاء الإداري مد أجل النطق بالحكم في الطعن المقام من المحامي سمير صبري ضد وزارتي الداخلية والخارجية، بإسقاط الجنسية المصرية عن الدكتورة نوال السعداوي، بدعوي إساءتها لسمعة مصر وإضرارها بالأمن الداخلي للمجتمع لجلسة ٢٩ أبريل المقبل.
كان المحامي قد طالب في دعواه وزارة الداخلية بإصدار قرار بمنع دخول الدكتورة نوال السعداوي، لأنها تضر بالأمن الداخلي وتنشر أفكاراً تثير الفتن داخل المجتمع، وتؤثر في فكر الشباب المصري ـ علي حد قوله ـ فيما طالب وزارة الخارجية بسحب الجنسية المصرية منها، لأنها تسيء إلي سمعة مصر في الخارج بين دول العالم بسبب الأفكار التي تسعي لنشرها، وعلي رأسها ما جاء في كتابها الأخير، الذي تعرضت فيه ـ حسب المحامي ـ للذات الإلهية.
وقدم للمحكمة حوافظ مستندات ضمت نسخة من الكتاب، وعدداً من المقالات التي كتبتها السعداوي، وقال إنها تثبت ما جاء بالدعوي.
كانت المحكمة قد حددت جلسة أمس الأول للحكم في الدعوي، وقررت مد أجل النطق به لاستمرار المداولة.
- كل معاني الحب والوفاء من غازي القصيبي رحمه الله تجلت في مخاطبته زوجته زيجررد حيت اضناه المرض :
- جامعة اليمامة تحتفل بالدكتور حمزة المزيني ومؤسسات حكومة واهلية
- مركز سلمان للإغاثة ومؤسسة البصر العالمية يوقعان اتفاقية لتنفيذ برامج مكافحة العمى
- مصر تطلق الإستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050
- الحكومة الموريتانية تصادق على طريق يربط موريتانيا بالجزائر
- انتكاسة حزب الله في الانتخابات البرلمانية خبر سار نادر من لبنان للسعودية
- حسن نصر الله يسلم بخسارة حزب الله وحلفائه الأغلبية البرلمانية في لبنان
- سلَّة طائف الورد تكسرُ رقم غينيس بأكثر من 84 ألف وردة
- اجتماع بين نائب وزير الدفاع السعودي ووزير الدفاع الامريكي لجنة التخطيط الإستراتيجي المشترك بين البلدين
- «الحوار الوطني»: التعايش مسار إستراتيجي لتعزيز التنوع95 % من السعوديين لديهم الاستعداد للتعايش مع الآخر
أخبار > تأجيل النطق بالحكم في دعوي إسقاط الجنسية عن نوال السعداوي
20/03/2008
تأجيل النطق بالحكم في دعوي إسقاط الجنسية عن نوال السعداوي


وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/10271.html