يعتبر الرئيس الراحل هواري بومدين رحمه الله الرئيس الجزائري الوحيد الذي لم يؤد فريضة الحج ولا حتى العمرة، وحسب رواية لصحيفة الشروق اليومي الجزائرية ، كان الرئيس قد نوى فعل ذلك عدة مرات، ولكن الموت خطفه وهو دون سن السادسة والأربعين. ومما رواه الدكتور محي الدين عميمور، أن فرصة أداء العمرة توفرت للرئيس هواري بومدين عام 1978 أثناء تواجد وفد جزائري رفيع المستوى في المملكة السعودية، فتم اقتراح أداء العمرة من طرف الدكتور عميمور ومدير التشريفات مولودية حمروش، فتقدم الدكتور عميمور من الرئيس الراحل وقال له أن المملكة قدمت كل التسهيلات ولا يفصل إقامة الوفد عن مكة سوى 80 كلم، ولكن بومدين ردّ بحزم: "اللي يحب يروح للعمرة يروح بصواردو".. كما قال عدة مرات أن فريضة الحج لا تؤدى بأموال الدولة، إضافة إلى كونه رفض ـ ربما ـ أن تأتي عمرته من مزية سعودية
- الجزائر وقطر توقعان اتفاقية لإنتاج الحليب المجفف بتكلفة تفوق 3.5 مليار دولار
- تسليم الفائزات بجائزة الأميرة نورة للتميُّز النسائي
- الورد يستهدف إنتاج ملياري وردة بحلول 2026م
- الجامعة الإسلامية بالمدينة تنظم “مهرجان الثقافات والشعوب” الثاني عشر
- اكتشاف 454 كويكبا جديدا في النظام الشمسي
- اللجنة الوطنية للأسماء الجغرافية تعقد اجتماعها التاسع في الجيومكانية
- توسعة وتطوير مطار الأحساء الدولي ومطار الرس
- المجمع الفقهي الإسلامي يصدر قرارات وبيانات في عددٍ من القضايا والمستجدات في ختام دورته الـ 23 clock-icon الثلاثاء 1445/10/14
- الأعلى للثقافة يستضيف جائزة الشارقة للإبداع العربي – الإصدار الأول في الدورة (27) العام 2024
- الصندوق السعودي للتنمية يوقّع اتفاقية تنموية لدعم المؤسسات المتوسطة والصغيرة بسلطنة عمان
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/41821.html
المحتوى السابق المحتوى التالي
أضف تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
التعليقات 1
1 pings
18/12/2008 في 5:18 ص[3] رابط التعليق
اخبرنى احد االاطباء المصريين ان قضيلة الامام الاكبر شيخ الاكبر شيخ الازهر الدكتور سيد طنطاوى يرفض اداء فريضة الحج سوى من مالة الخاص ويرفض ان ينون ذلك على حساب وزارة الاوقاف والازهر ولابد ان امثال هؤلاء الشخصيات العظيمة لتظهر لنا ان الامة بخير ولا تزال هناك بقية من الناس يسيرون بسيرة الصحابة والصالحين وهم القدوة والنبراس لنا فى هذة الحياة التى تتشعب فيها السبل والطرق ونحتاج الى الحادى والمثل الذى يقودنا الى الامان ولعل من قصص الشيخ الدكتور سيد طنطاوى لة ابنة ربما تكون مدرسة تجتهد فى زيادة دخلها المادى عبر زيادة العمل وساعاتة دون الاعتماد على اسم والدها الذى يشغل منصبا يوازى منصب رئيس مجلس الوزراء رحم اللة الرئيس الجزائرى وحفظ لنا شيخ الازهر مثال الطهر والنقاء