الوكاد متابعة :
شنت الصحافة المصرية ومجلس الشعب المصري هجومًا حادًا على السفارات الأجنبية التي ترفض منح المصريين تأشيرات دخول لأراضيها، وتتعنت في إصدارها حتى مع النواب والبعثات الرسمية.
واشار مصطفي الفقي الي هذا التعنت والرفض خلال اجتماع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب أمس . وطالبت اللجنة من وزارة الخارجية معاملة السفارات بالمثل في إصدار التأشيرات،
وطولب السفير البلجيكي بالاعتذار عن رفضه إعطاء تأشيرات سفر لوفد رياضي من نادي الصيد يمثل الدولة رسميا رغم تقديم كافة الطلبات التي تحتاجها السفارة لإصدار التأشيرات للمسافرين.
وكشف النائب محمد مصطفى شردي في طلب إحاطة عن رفض سفارة بلجيكا لنحو 95% من طلبات التأشيرات التي يتقدم بها المصريون يوميا، وقال إن المصريين يتعرضون للإهانة في السفارات الأجنبية. وأشار إلى أن الأمر بلغ للأعضاء سواء مجلس الشعب والشورى والبعثات الرسمية والوزراء.
وطلب صبور من وزارة الخارجية، قائمة بالبضائع والشركات المستوردة من السوق البلجيكي لحث المصريين على مقاطعتها، وأيد النواب دعوة صبور بعدما اعتبروا أن الإساءة للمصريين أصبحت ظاهرة خاصة في سفارات بريطانيا وفرنسا وبعض دول الخليج.
وأيد السفير أحمد القويسني مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية، بصفته "مواطنًا مصريًا" فكرة مقاطعة الدول التي تهين المصريين والتعامل معهم بالمثل في إصدار التأشيرات. وأشار إلى تلاعب شركات السياحة إصدار تأشيرات للمجموعات في المطارات المصرية بسعر 15 دولار.
- الولايات المتحدة لن تشارك في قمة مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا
- ترامب يختار تصميماً لدرع «القبة الذهبية» ويعين قائداً للمشروع
- تركيب 200 مروحة رذاذ في ساحات الجمرات
- السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
- المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
- الأسفلت المطاطي والرصيف البارد يُحسِّنان التنقل في المشاعر المقدسة
- في سابقة عالمية.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في الولايات المتحدة
- رئيس أكاديمية طويق: شراكاتنا مع “التعليم” و”موهبة” و60 شركة تقنية صنعت قدرات وطنية تنافست بـ”آيسف 2025″
- اتحاد الغرف السعودية يضاعف دعمه المالي لاتحاد الغرف العربية
- ألمانيا تقدم 10 ملايين يورو إضافية لدعم منظمة الصحة بعد انسحاب أمريكا
31/12/2007
بلجيكا ترفض منح تأشيرات للمصريين ومجلس الشعب يحتج
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/581.html