تحت عنوان "رجل دين وبرلماني مغربي يثير جدلا بفتوى تجيز شرب المرأة المتوحمة الخمر" اوردت صحيفة القدس الدولي اللندنية خبرا يقول:
"تمسك رجل دين مغربي بفتواه ‘جواز شرب المرأة المتوحمة للخمر’، إلا أنه أضاف توضيحا أن هذه الفتوى تخص المرأة التي دخلت الإسلام متأخرة."
وتابعت: "ويقترح عبد الباري الزمزمي رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل والنائب في البرلمان، أن الفتوى التي أطلقها حول إجازة شرب الخمر بالنسبة للمرأة المتوحمة تهم حالة بعينها وخاصة واستثنائية ومرجعها حكم الاضطرار."
وأضافت: "ونقلت صحيفة ‘الجريدة الأولى’ عن الزمزمي صاحب الفتاوى المثيرة للجدل أن فتواه بشأن جواز شرب المرأة الحامل للخمر التي أثارت جدلا واسعا بالمغرب ‘لا تعني النساء اللائي نشأن وتربين في كنف عائلات مسلمة بالمغرب أو في غير المغرب من البلاد الإسلامية لأن المرأة المسلمة لا يخطر على بالها شرب الخمر لأنها لم تألفه ولم تشربه في حياتها بحكم نشأتها وإنما فتواه موجهة إلى النساء الأجنبيات اللائي دخلن في الإسلام بعد عمر قضينه في عائلات مسيحية أو يهودية.’"
وأوضحت: "وأعاد الزمزمي أصل الفتوى إلى ‘سؤال من امرأة غربية نشأت على شرب الخمر مع عائلتها قبل أن تسلم وتتزوج، وفي مراحل حملها الأولى، أي الوحم، توحمت على الخمر بالنظر إلى الماضي الذي كانت تعيشه، فسئلت عن هذه الواقعة،عما إذا كان بإمكانها أن تشرب الخمر وإلا فإن الولد سيولد مشوها أو سيسقط، فأفتيت بأن ذلك يدخل في إطار الضرورة الشرعية لحماية النفس.’"
- تحت رعاية خادم الحرمين.. تنظمه جامعة الإمام الرياض تحتضن المؤتمر الدولي «دور الجامعات في تعزيز قيم الانتماء الوطني والتعايش السلمي»
- سمو ولي العهد يستقبل أصحاب السمو أمراء المناطق
- وقف إعلان دقوا الشماسي بعد طلب أسرة عبد الحليم حافظ
- مشروع يوثّق المواقع السعودية التي عاش فيها أشهر شعراء العرب عبر التاريخ
- الصين تقدم شكوى إلى منظمة التجارة العالمية ضد الدعم الأمريكي للسيارات الكهربائية
- لبنى الخالدي تشارك في حفل جوائز المرأة العربية
- مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية يستعرض المؤشرات الاقتصادية المحلية والدولية
- قرص دواء واحد” يحاكي فوائد اللياقة البدنية دون ممارسة الرياضة..
- ألواح شمسية في مقل العيون .. خيال أصبح حقيقة
- أحداث وقعت في الخامس عشر من رمضان ابرزها زواج الرسول محمد
15/09/2009
فتوى في المغرب تجيز شرب المرأة المتوحمة الخمر
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/72971.html