الوكاد:
اشارت صحيفة المصري اليوم الصادرة امس الخميس الي تقدم برلماني الي رئيس الوزراء ووزير الاعلام والداخلية حول وثيقة ميثاق الشرف الإعلامي العربي
حيث اكد النائب المستقل محمد العمدة أنها صدرت لفرض القيود علي البرامج السياسية وأن بعض الجهات الحكومية أصدرت تعليماتها لمديري القنوات الفضائية المصرية بعدم التعرض لمشروع قانون مكافحة الإرهاب الذي نشرته «المصري اليوم». هنا بقية التفاصيل :
كشفت مصادر حكومية مطلعة أن مشروع قانون الإرهاب الجديد الذي تجري عليه حاليا التعديلات الأخيرة في وزارة العدل سيستجيب لميثاق الإعلام الذي صدر عن وزراء الإعلام العرب خلال الفترة الأخيرة تحت عنوان «مبادئ تنظيم البث الفضائي الإذاعي والتليفزيوني في المنطقة العربية».
وأشارت المصادر إلي أن مشروع القانون الجديد سيجرم عملية التحريض علي ارتكاب الجريمة الإرهابية حتي لو لم تقع الجريمة، وذلك بالعقوبات المقررة لها سواء كان التحريض موجهاً لشخص محدد أو جماعة معينة أو كان تحريضاً عاماً بأي وسيلة من الوسائل علنية أو غير علنية.
وأضافت أن ذلك الاتجاه يتفق ويترجم ما ورد من خلال البند السادس من الوثيقة الذي يلزم جهات البث ومقدمي خدماته وإعادته بتطبيق المعايير والضوابط المتعلقة بالعمل الإعلامي في شأن كل المصنفات التي يتم بثها بالامتناع عن بث كل شكل من أشكال التحريض علي العنف والإرهاب مع التفريق بينه وبين الحق في مقاومة الاحتلال، كان وزراء الإعلام العرب قد أكدوا في اجتماعهم بالقاهرة ضرورة إصدار تشريعات لكل دولة تترجم ما جاء في الوثيقة.
- البرلمان العربي يدعو الأشقاء في سوريا إلى إعلاء المصلحة العليا للحفاظ على مؤسسات الدولة السورية
- سقط نظام الأسد
- اقتصادي / “منشآت” تُطلق أسبوع التصدير والاستيراد الأسبوع المقبل
- الممارسات الثقافية للورد الطائفي في قائمة «اليونسكو»
- / سمو ولي العهد يطلق الإستراتيجية الوطنية لاستدامة البحر الأحمر
- 60 مفكرًا يشاركون في مؤتمر الرياض الدولي للفلسفة الخميس المقبل
- قائمة 100 امرأة قيادية في العالم
- السعودية تعلن إطلاق مبادرة “شراكة الرياض العالمية” وتقديم دعم 150 مليون دولار لمواجهة تحديات الجفاف
- سمو والي العهدوالرئيس الفرنسي يشهدان مراسم توقيع مذكرة تفاهم بشأن تشكيل مجلس الشراكة الاستراتيجي بين المملكة وفرنسا
- 60% سيستخدمون المترو في الرياض
28/02/2008
ارتباط مشروع قانون مكافحة الإرهاب بوثيقة الإعلام العربي
Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/7851.html