وكالات – يسود الحب شوارع طهران في عيد الحب هذا العام حيث تشابكت أيدي الشبان والشابات وتبادلوا الزهور الحمراء وزينت المتاجر بالأشرطة والشموع والبالونات الحمراء التي اتخذت شكل قلب.
عيد الحب ليس محظورا رسميا في الجمهورية الإسلامية لكن المتشددين حذروا مرارا من الغزو الثقافي الغربي..
وقال أصحاب مطاعم انها محجوزة بالكامل. واستخدمت بعض المطاعم الرسائل النصية لاغراء الشبان الإيرانيين بالاحتفال بعشاء رومانسي
وفي مصر كبرى الدول العربية يحتفل كبار السن وشباب بهذه المناسبة التي تتميز بتبادل الهدايا وحنين كبار السن الى ذكريات أيام الشباب.
وقالت فتاة اشترت بعض الهدايا من أجل هذه المناسبة "نحن كلنا نحب بعض .. ليس من الضرورة حب زوج لزوجة..حب ولد لبنت.. عادي حب الناس..حب الناس معك في العمل.. اخوتك أصحابك..وهكذا."
وتعتبر هذه المناسبة فرصة لأصحاب المتاجر الصغيرة لتحسين وضعهم الاقتصادي حيث ينفق مزيد من الناس ببذخ على الهدايا والزهور والشوكولاتة.
وفي مصر حيث يتسع نطاق الاحتفال بهذه المناسبة حتى انها لتشمل جيلا من كبار السن الذين مروا بتجارب حب في شبابهم.
وقال "ليس من الضروري ان يكون الحب للمحبين ..الحب للأسرة كلها.. الاخوات..الاصدقاء..الزملاء.. الحب هذا قوة سحر جميلة تسهل الحياة وتجعلها لون تاني خالص
- نائب اتحاد المصريين بالسعودية: لا حج بدون تأشيرة أو تصريح للمقيمين بالمملكة
- الأمم المتحدة تطلق نداء لجمع 2.8 مليار دولار لصالح فلسطين
- حكم قضائي يلزم يوفنتوس بدفع 10 ملايين يورو لرونالدو
- لإيسيسكو.. ندوة دولية حول واقع تعليم الفتيات في العالمين العربي والإسلامي
- الانتهاء من مشروع سد مهمند والطاقة الكهرومائية في باكستان
- وزيرا خارجية الصين والسعودية يجريان محادثات هاتفية بشأن الوضع الإقليمي في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية
- موافقة سامية على تشكيل مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز
- رئيس وزراء باكستان يستقبل سمو وزير الخارجية ووفد المملكة رفيع المستوى
- برعاية الأمير سعود بن نهار محافظ الطائف انطلاق مهرجان مزارعي الورد الطائفي الأربعاء المقبل
- السعودية تعرب عن قلقها جرّاء تطورات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته
14/02/2010
مظاهر الاحتفال بعيد الحب في كل مكان
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/90991.html
أضف تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
التعليقات 2
2 pings
15/02/2010 في 9:22 م[3] رابط التعليق
الوكاد لا تتعامل مع المجاهيل
الدعم التحريري
16/02/2010 في 1:20 م[3] رابط التعليق
انا غير مصدق ان الوكاد وصلة الى مرحلة فكريه تؤيد فيها من يلاحق ويتلاعب باعراض الناس ! لكنه التدرج في الشر .