الوكاد- نددت صحيفة الشروق اليومي الجزائرية أمس بانتشار العري والمايوهات الفاضحة لبعض الناس على الشواطي ؟ ورغم جواز السباحة وعدم تأثيرها على الصيام إذا لم يدخل الماء الحلق ، فقد وجد جزائريون ان هذا الحال غير محتمل وبالذات في هذا الشهر الفضيل . وجاء في الخبر ان "السباحة ليست من مفطرات الصيام وإنما المفطر هو وصول الماء إلى الحلق وان كنت تأمن على نفسك ذلك فأسبح وهنيئا لك الصيام". هذه هي الفتوى التي اعتمد عليها عشاق البحر والسباحة للاستمتاع بالأيام المعدودة المتبقية لفصل الصيف، غير أن ما صاحبها من منكرات وسلوكيات جعلت حرمة رمضان تنتهك جهارا نهارا.
لكن مع هذا غامر كثيرون بصيامهم فقد عجّت نهاية الأسبوع عديد من الشواطئ غرب وشرق ووسط العاصمة بالمصطافين وأكثر المقبلين على السباحة هم من الرجال الذين يعتبرون الأمر تمضية للوقت واجتنابا لكل ما من شأنه نرفزتهم في البيت أو الشارع، غير أن النساء – خارج دائرة اختصاص إعداد مائدة الإفطار- هن ايضا كن حاضرات، والأكثر من ذلك هو ارتداء بعضهن لملابس فاضحة كاشفة وأحيانا مايوهات من قطعتين بالنسبة لبعض من عللت سلوكها بانعدام "الغاشي" وأنها تختار أماكن لا يقصدها الرجال، كما أن على هؤلاء إن حدث وشاهدوها غض البصر فهم في شهر تصوم فيه كل الجوارح!. وبشأن هذه المسألة يركز علماء الدين على وجوب التحفظ من كشف العورات أثناء السباحة، فلا يسبح في مكان تنكشف فيه العورات، ولا يتساهل في النظر إلى عورات الآخرين.
- الشرطة تخلي مخيما مؤيدا للفلسطينيين في جامعة جنوب كاليفورنيا
- مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُنظم مؤتمرًا دوليًا في كوريا الجنوبية حول “تحديات وآفاق تعليم اللغة العربية وآدابها”
- السعودية تؤكد ضرورة إعادة هيكلة منظمة التعاون الإسلامي وتطويرها
- كشف جديد للغاز في حقل هديبة في الشارقة
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
06/09/2008
مايوهات فاضحة وأكل واعتداءات على الشواطئ الجزائرية في شهر الصيام
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/30441.html