الوكاد-
طالبت منظمة هيومان رايتس ووتش الحكومة السعودية بإطلاق سراح النشطاء السياسيين المعتقلين لديها
وقال بيان المنظمة أنه على الرغم من إعلان مسئولي السجون السعوديين أنه قد صدر في شهر رمضان المنصرم عفو عن ألف سجين ممن كانوا يمضون أحكاما بعد إدانتهم بارتكاب جنايات، إلا أن العشرات من النشطاء السياسيين ما زالوا يقبعون وراء القضبان أو يخضعون لحظر السفر.
وقالت سارة ليا ويتسون، مديرة قسم الشرق الأوسط في منظمة هيومان رايتس ووتش، ومقرها الولايات المتحدة: "لا زال المنشقون، الذين يعبرون عمَّا يرونه مناسبا بشكل سلمي، قابعين وراء القضبان لمجرد جهرهم بآرائهم، وذلك في الوقت الذي يحصل المجرمون المدانون على العفو."
- اكبر سجادة زهور تجذب زوار مهرجان الورد الطائفي
- “تقويم التعليم” تعتمد 3 مؤسسات تعليمية و42 برنامجاً أكاديمياً لنتائج شهر أبريل 2024م
- مجمع الفقه الإسلامي الدولي يثمّن بيان هيئة كبار العلماء في المملكة بشأن عدم جواز الحج دون تصريح
- مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية
- إبرام أول صفقة بين جامعة أميركية مرموقة وطلاب مؤيدين للفلسطينيين
- المعهد الوطني لأبحاث الصحة يطلق مبادرة أبحاث الأوبئة والتقنية الحيوية
- “تعليم جازان” يحقق المركز الأول في برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي
- الفضاء السعودية تنشئ مركزا عالميا لمجالات الفضاء بالشراكة مع “المنتدى الاقتصادي العالمي”
- فوز باسم خندقجي بالبوكر هو انتصار لصوت الأحرار وللرواية الفلسطينية
- السعودية تستضيف النسخة الـ28 لمؤتمر الاستثمار العالمي في نوفمبر القادم
06/10/2008
منظمة الرقابة لحقوق الإنسان تطالب السعودية الإفراج عن الناشطين
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/34191.html
أضف تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
التعليقات 1
1 pings
07/10/2008 في 1:45 م[3] رابط التعليق
وهاذي المهبولة إيش دخلها في الموضوع صحيح منظمات مالها شغل غير التدخل في شؤون المملكة ومسوين فيها أهل عدل وإنصاف وأشهر سجين عندهم سعودي ملفقين عليه قضية وماهم راضين أحد يناقشهم فيها الله يخارجه ويفك أسره (إنه حميدان التركي ) ,لكن هاذي يبغى لها سنتين على الأقل في الحاير عشان تتوب ماعادت تتدخل في شؤون احد وتترك حكومتنا الله يرعاها تتصرف من واقع سيادة وسمع وطاعة من شرفاء البلد الأوفياء المخلصين وهم عامة الشعب ولله الحمد وتمارس الشيئ اللي يحفظ للبلد أمنه وإستقراره ولكن يبدو إنها تبغى الناس يتمردون على كيفهم وينشقون ويعارضون ضد أفضل نظام حاكم في العالم بأسره بإذن الله تعالى طالما إنها تطبق الشريعة الإسلامية منهجاً وسلوكاً وأفتخر بذلك ولله الحمد ماهو زي عصابة بوش وحاشيته اللي فرموا العالم وأرهبو كل شبر فيه خدمة للصهيونية العالمية وقتلوا الناس في العراق وأفغانستان ويريدون إلتهام السودان ويسعون لفرض حظر على الممرات البحرية وبخاصة في البحر الأحمر يعني سجلهم أسود في كل شيئ ولكن المرجو من حكومتنا عدم الإذعان لهؤلاء الفاسدين المارقون على قانون الله وشريعته فهم وحوش غابة ومصاصي دماء وإبتزاز رخيص لاوفقهم الله ولا حقق مطالبهم