الوكاد –
ذكرت تقارير إخبارية اليوم أن العديد من الناشطين في الدفاع عن حقوق الحيوان في استراليا قاموا بتوزيع آلاف المنشورات على سكان استراليا لحثهم على اصطياد الإبل السائبة في الصحاري الاسترالية إيذانا لتسيلها لرجال الأعمال السعودي منصور البلوي والذي تكلفل بدعم المشروع الاسترالي للتخلص من الإبل التي باتت تهدد البيئة الاسترالية وقد اشترط الناشطون في الدفاع عن حقوق الحيوان بدفع مائة دولار لكل استرالي يقبض على جمل سليم
هذا وقد بدأت طائرات عمودية بعمل مسح ميداني للصحاري الاسترالية لتحديد أماكن . اصطياد الإبل
وذكرت التقارير الإخبارية أن هيئة الأطباء البيطريين تواجدوا في أمكان الاصطياد للكشف على الإبل قبل ترحيلها إلى السودان ومصر
كما أن رجل الأعمال منصور البلوي لم يكشف أو يوضح الآلية التي سينفذها مع هذه الأعداد الكبيرة من الإبل
- مدير وكالة ناسا يزور السعودية لبحث التعاون الفضائي
- خبيرة أممية تدين قمع حرية التعبير في الولايات المتحدة
- هونغ كونغ والسعودية تبحثان إنشاء صندوق لتتبع مؤشرات الأسهم
- مفاجآت جديدة من أبل.. آيباد أنحف وقلم جديد
- أسترازينيكا تسحب لقاحها المضاد لفيروس كورونا من جميع أنحاء العالم
- شركتان صينيتان تطلقان بناء أكبر مشروع للطاقة الكهروضوئية في تونس
- بناء مصنع للقهوة في جازان
- هيئة التراث توقّع اتفاقية تعاون مع جامعة يورك البريطانية للتنقيب الاثري
- مجلس الأعمال السعودي الأمريكي يحتفل بالذكرى السنوية الثلاثين لتأسيسه
- غرف تجارية وشركات إيطالية تعتزم فتح مقرات بالمملكة
11/09/2009
100دولار لكل استرالي يصطاد جمل سليم لتسلميه لرجل الاعمال السعودي منصور البلوي
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/72431.html
أضف تعليقاً
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
التعليقات 3
3 pings
11/09/2009 في 3:18 م[3] رابط التعليق
. الوكاد لا تتعامل مع المجاهيل
الدعم التحريري
11/09/2009 في 6:08 م[3] رابط التعليق
أخطاء في الخبر :
تكلف = تكفل
وقد اشترط الناشطين = وقد أشترط الناشطون
تواجدوا في أمكان الاصطياد = في أماكن
رجاءا …
لا عاد تعتمدون على المحررين البنقال الذين يعرفون عربي لأن هناك قواعد لغوبة تفوت عليهم
الوكـــــــــــــــاد تقدم لك الشكر والتقدير على التصويب ولا عتب عليك فيما وسمت به المحررين ففي البنقال علماء عربية افذاذ ،
الدعم التحريري
12/09/2009 في 12:34 ص[3] رابط التعليق
ايه يصير خير
مادرو بسالفة هزازي ومحمد نور