• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

سابك السعودية تعزز شراكتها مع الصين

انطلاق أعمال المؤتمر الدولي للتأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية في الرياض

  • نوح ومحمد أكثر الأسماء شعبية في كندا لعام 2024
  • سابك السعودية تعزز شراكتها مع الصين
  • كورال المركز الوطني للفنون المسرحية في الصين تقدم عروضا في مركز إثراء بالسعودية
  • انطلاق مؤتمر الشبكات الذكية الاثنين
  • اليونسكو تدرج “الدان الحضرمي” في اليمن ضمن قائمة التراث العالمي غير المادي والكشري المصري ايضا
  • ريما بنت بندر تشارك أهالي عسير فعاليات “10KSA”
  • ثلاث مدن سعودية تنضم إلى شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلّم
  • لماذا تعترض دول الخليج على تشريعات الاستدامة الأوروبية الجديدة؟ … 3 مخاطر رئيسية
  • وزير المالية السعودي: العلاقات مع الصين استراتيجية وماضية نحو مستقبل “زاهر”
  • انطلاق أعمال المؤتمر الدولي للتأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية في الرياض

جديد الأخبار

السعودية وإيران تبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية
السعودية وإيران تبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية
305 0

سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
211 0

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
422 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
285 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
306 0

جديد المقالات

تعلموا التاريخ وعلموه
تعلموا التاريخ وعلموه
أ.د. فهد العتيبي
1298 0

لماذا تصر السعودية على العجز والاستدانة؟
لماذا تصر السعودية على العجز والاستدانة؟
محمد البيشي
2499 0

ضميرية عسيرية حول المملكة وباكستان
ضميرية عسيرية حول المملكة وباكستان
فؤاد مطر
2579 0

نظرة إلى التاريخ من علو
نظرة إلى التاريخ من علو
عبد الله السعدون
4219 0

من النوى كل یوم ما یروعھ ان الحب نعمة من نعم الله على المحبین ولوم المحب في ھوى حبیبتھ أشد ضراوة على المرء من وقع الحسام المھنَّد، وقد قال أحدھم «لا تلوموني في ھواھا.. أنا قلبي ما یعشق سواھا»، والحب للحبیب یعني الإخلاص لھ والتعلق بھ وما یغني أحد عنھ سواه ولیس لھ نائب فاعل ولا یعرف التعدد ولا یقبل القسمة على اثنین. وما ابتلي أحد بأشد من الحب الصادق ولذلك ھو عملة نادرة ذات قیمة عالیة نفتقدھا في زمن الغش والسوشیال میدیا وجفاف الروح والقلب والمصالح المادیة وحب الذات وتطرف النفس. إن الحب الصادق الذي مبعثھ القلب بین اثنین: الاقتصاد فیھ مرض، والمحاسبة لھ ھلاك، والقانون بینھما مرفوض، والأحیاء عندھما تعني الحیاة، والكیمیاء بینھما تفاعل، والفیزیاء لدیھما طاقة، والطب علامتھ صحة قلب، والآداب عنوانھا احترام وأدب، والشعر تمثلھ عواطف ومشاعر، فلیس ھناك في الوجود مثلھ -أي مثل ً الحب الصادق- ولو لم یكن على الأرض موجودا لاخترعناه كما قال نزار قباني.. ویبقى السؤال غیر الواقعي الذي یوصل الى نتیجة غیر واقعیة ویتفلسف فیھ البعض منادین بعدم ضرورة الحب الصادق لإعمار البیوت، وھو ھل ضروري أن تبنى البیوت على الحب؟ نعم ضروري أن تبنى البیوت على الحب.. إن البیوت التي تخلو من الحب ووجود المحبین فیھا بیوت أوھن من بیوت العنكبوت لأن الحب یعني التماسك الروحي والتلاقي النفسي والتشابك الھرموني الذي ینتج أسرة اجتماعیة فاعلة ھي مصنع للقلوب التي تتدفق منھا المشاعر والأشواق وتنساب عنھا العواطف واللطائف، وما تفاعل ابن زریق مع زوجتھ وھو یبعد عنھا آلاف الكیلومترات إلا لأنھ یحمل قلبًا ممتلئاً بأنھار من الحب والعشق وبین ثنایاه ً روح تفیض ھیاما وشوقًا وھي نفس الحال التي علیھا معشوقتھ وزوجتھ في بغداد طوال فراقھ وسفره، ٌ وھو وضع یرثى لھ عبرت عنھ الأبیات الشعریة التي ذكرتھا في أعلى المقال.. فاللھم اجبر قلوب ً المفترقین بالتقارب واجمع قلوب المحبین بالتلاقي دوم ً ا وأبدا ولا تباعد بینھما فیكون العذل والولع واللوم

لا تعذليه فإن العذل يولعه

+ = -

یخطئ البعض في ذكر المثل القائل «سبق السیف العذل» ویستبدلون كلمة العذل بكلمة العدل، فالعذلً یعني اللوم الذي یعني الانتقاد والتوبیخ لشخص أتى بعمل لیس محمودا أو أخطأ باتخاذ القرار فیھ، وكثرةاللوم ضارة والقلیل منھ لا بأس بھ للتنبیھ والتنویھ على ما قد حصل لأن الأصل في اللوم أنھ یشعل القلبویولع الفؤاد إن كان بین محبوبین صار بینھما تباعد كما حصل مع ابن زریق البغدادي صاحب القصیدةً الیتیمة التي لم یقل غیرھا ووجدت بجواره عندما مات في أرض الأندلس بعیدا عن زوجتھ التي في بغدادویحبھا وتحبھ ونصحتھ ألا یترك بغداد فسافر وتركھا تتلوى من ألم الشوق وتتعارك مع النفس من وجعالفراق فقست علیھ الحیاة وأدركھ المرض وألم بھ من كل جانب فقال قصیدتھ التي وجدت بجواره عند:موتھ مخاطبًا زوجتھ
لا تعذلیھ فان العذل یولعھ
قد قلت حقًا لكن لیس یسمعھ
ً جاوزت لومھ حدا أضر بھ
من حیث قدرت أن اللوم ینفعھ
ً فاستعملي الرفق في تأنیبھ بدلا
من عذلھ فھو مضنى القلب موجعھ
ً قد كان مضطلعا بالخطب یحملھ
فضیقت بخطوب الدھر أضلعھ
یكفیھ من لوعة التشتیت أن لھمن النوى كل یوم ما یروعھ
ان الحب نعمة من نعم الله على المحبین ولوم المحب في ھوى حبیبتھ أشد ضراوة على المرء من وقعالحسام المھنَّد،

وقد قال أحدھم «لا تلوموني في ھواھا.. أنا قلبي ما یعشق سواھا»، والحب للحبیب یعنيالإخلاص لھ والتعلق بھ وما یغني أحد عنھ سواه ولیس لھ نائب فاعل ولا یعرف التعدد ولا یقبل القسمةعلى اثنین. وما ابتلي أحد بأشد من الحب الصادق ولذلك ھو عملة نادرة ذات قیمة عالیة نفتقدھا في زمنالغش والسوشیال میدیا وجفاف الروح والقلب والمصالح المادیة وحب الذات وتطرف النفس. إن الحبالصادق الذي مبعثھ القلب بین اثنین: الاقتصاد فیھ مرض، والمحاسبة لھ ھلاك، والقانون بینھما مرفوض،والأحیاء عندھما تعني الحیاة، والكیمیاء بینھما تفاعل، والفیزیاء لدیھما طاقة، والطب علامتھ صحة قلب،والآداب عنوانھا احترام وأدب، والشعر تمثلھ عواطف ومشاعر، فلیس ھناك في الوجود مثلھ -أي مثلً الحب الصادق- ولو لم یكن على الأرض موجودا لاخترعناه كما قال نزار قباني.. ویبقى السؤال غیرالواقعي الذي یوصل الى نتیجة غیر واقعیة ویتفلسف فیھ البعض منادین بعدم ضرورة الحب الصادقلإعمار البیوت، وھو ھل ضروري أن تبنى البیوت على الحب؟ نعم ضروري أن تبنى البیوت علىالحب.. إن البیوت التي تخلو من الحب ووجود المحبین فیھا بیوت أوھن من بیوت العنكبوت لأن الحبیعني التماسك الروحي والتلاقي النفسي والتشابك الھرموني الذي ینتج أسرة اجتماعیة فاعلة ھي مصنعللقلوب التي تتدفق منھا المشاعر والأشواق وتنساب عنھا العواطف واللطائف، وما تفاعل ابن زریق معزوجتھ وھو یبعد عنھا آلاف الكیلومترات إلا لأنھ یحمل قلبًا ممتلئاً بأنھار من الحب والعشق وبین ثنایاهً روح تفیض ھیاما وشوقًا وھي نفس الحال التي علیھا معشوقتھ وزوجتھ في بغداد طوال فراقھ وسفره،ٌ وھو وضع یرثى لھ عبرت عنھ الأبیات الشعریة التي ذكرتھا في أعلى المقال.. فاللھم اجبر قلوبً المفترقین بالتقارب واجمع قلوب المحبین بالتلاقي دوم ً ا وأبدا ولا تباعد بینھما فیكون العذل والولع واللوم والوجع

نقلا عن صحيفة المدينة

لا تعذليه فإن العذل يولعه

24/02/2020   11:26 ص
من النوى كل یوم ما یروعھ ان الحب نعمة من نعم الله على المحبین ولوم المحب في ھوى حبیبتھ أشد ضراوة على المرء من وقع الحسام المھنَّد، وقد قال أحدھم «لا تلوموني في ھواھا.. أنا قلبي ما یعشق سواھا»، والحب للحبیب یعني الإخلاص لھ والتعلق بھ وما یغني أحد عنھ سواه ولیس لھ نائب فاعل ولا یعرف التعدد ولا یقبل القسمة على اثنین. وما ابتلي أحد بأشد من الحب الصادق ولذلك ھو عملة نادرة ذات قیمة عالیة نفتقدھا في زمن الغش والسوشیال میدیا وجفاف الروح والقلب والمصالح المادیة وحب الذات وتطرف النفس. إن الحب الصادق الذي مبعثھ القلب بین اثنین: الاقتصاد فیھ مرض، والمحاسبة لھ ھلاك، والقانون بینھما مرفوض، والأحیاء عندھما تعني الحیاة، والكیمیاء بینھما تفاعل، والفیزیاء لدیھما طاقة، والطب علامتھ صحة قلب، والآداب عنوانھا احترام وأدب، والشعر تمثلھ عواطف ومشاعر، فلیس ھناك في الوجود مثلھ -أي مثل ً الحب الصادق- ولو لم یكن على الأرض موجودا لاخترعناه كما قال نزار قباني.. ویبقى السؤال غیر الواقعي الذي یوصل الى نتیجة غیر واقعیة ویتفلسف فیھ البعض منادین بعدم ضرورة الحب الصادق لإعمار البیوت، وھو ھل ضروري أن تبنى البیوت على الحب؟ نعم ضروري أن تبنى البیوت على الحب.. إن البیوت التي تخلو من الحب ووجود المحبین فیھا بیوت أوھن من بیوت العنكبوت لأن الحب یعني التماسك الروحي والتلاقي النفسي والتشابك الھرموني الذي ینتج أسرة اجتماعیة فاعلة ھي مصنع للقلوب التي تتدفق منھا المشاعر والأشواق وتنساب عنھا العواطف واللطائف، وما تفاعل ابن زریق مع زوجتھ وھو یبعد عنھا آلاف الكیلومترات إلا لأنھ یحمل قلبًا ممتلئاً بأنھار من الحب والعشق وبین ثنایاه ً روح تفیض ھیاما وشوقًا وھي نفس الحال التي علیھا معشوقتھ وزوجتھ في بغداد طوال فراقھ وسفره، ٌ وھو وضع یرثى لھ عبرت عنھ الأبیات الشعریة التي ذكرتھا في أعلى المقال.. فاللھم اجبر قلوب ً المفترقین بالتقارب واجمع قلوب المحبین بالتلاقي دوم ً ا وأبدا ولا تباعد بینھما فیكون العذل والولع واللوم
مقالات مختارة
This post has no tag
0 3555

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1935870.html

Older posts Newer posts
لا تعذليه فإن العذل يولعه
عن (المناطق والمحافظات مقترحات وافكار
لا تعذليه فإن العذل يولعه
صفحة من تاريخ الخونة والخيانة

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press