• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تعمل على إنشاء محمية فلكية بمعايير عالمية في النفود الكبير
  • تمديد فترة التسجيل في برنامجي الشريعة والاقتصاد لغير السعوديين بالجامعة الإسلامية
  • ماذا قال أشهر الشخصيات في العالم عن سيدنا محمد؟
  • سدايا” يتصنف 61 تقنية حديثة للبيانات والذكاء الاصطناعي
  • البيان التمهيدي لميزانية العام المالي 2024م بنفقات تقدر بـ 1,251 مليار ريال وإيرادات بـ 1,172 مليار ريال
  • الصين والسعودية تعتزمان إجراء تدريب بحري مشترك لمكافحة الإرهاب في أكتوبر
  • مسبار ناسا يلتقط “شيطان الغبار” على المريخ
  • القمر العملاق الرابع والأخير لسنة 2023 في سماء المملكة
  • رادار البيانات والذكاء الاصطناعي” التفاعلي
  • انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب بجامعة الملك سعود

مسبار ناسا يلتقط “شيطان الغبار” على المريخ

المنتخب السعودي للرياضات الإلكترونية يطمح لتحقيق المجد في آسياد هانغتشو

جديد الأخبار

سدايا” يتصنف 61 تقنية حديثة للبيانات والذكاء الاصطناعي
سدايا” يتصنف 61 تقنية حديثة للبيانات والذكاء الاصطناعي
87 0

الصين والسعودية تعتزمان إجراء تدريب بحري مشترك لمكافحة الإرهاب في أكتوبر
الصين والسعودية تعتزمان إجراء تدريب بحري مشترك لمكافحة الإرهاب في أكتوبر
105 0

وزير النقل والخدمات اللوجستية يلتقي قادة الشركات الصينية
وزير النقل والخدمات اللوجستية يلتقي قادة الشركات الصينية
111 0

سمو ولي العهد على قناة “FOX News” الخميس في الواحدة صباحًا
سمو ولي العهد على قناة “FOX News” الخميس في الواحدة صباحًا
5069 0

وزارة الخارجية ترحب بالنتائج الإيجابية للنقاشات الجادة بشأن التوصل إلى خارطة طريق لدعم مسار السلام في اليمن
وزارة الخارجية ترحب بالنتائج الإيجابية للنقاشات الجادة بشأن التوصل إلى خارطة طريق لدعم مسار السلام في اليمن
134 0

جديد المقالات

قرارات «الشرعية الدولية» بشأن فلسطين.. القرار 194/1948 نموذجاً
قرارات «الشرعية الدولية» بشأن فلسطين.. القرار 194/1948 نموذجاً
د صدقة يحيى فاضل
491 0

قمم السودة وفرص النجاح المستقبلية
قمم السودة وفرص النجاح المستقبلية
أ. د. محمد آل عباس
493 0

علم الادارة أي نوع يلتزم به
علم الادارة أي نوع يلتزم به
محمد بن فايز ال سالم الاسمري
889 0

الطبيب السعودي نادر ولم يقتل شغفه؟
الطبيب السعودي نادر ولم يقتل شغفه؟
مريم النويمي
1570 0

إقرأ المزيد
  • قرارات «الشرعية الدولية» بشأن فلسطين.. القرار 194/1948 نموذجاً
  • قمم السودة وفرص النجاح المستقبلية
  • علم الادارة أي نوع يلتزم به
  • الطبيب السعودي نادر ولم يقتل شغفه؟
  • اليوم الوطني وتطوير المجتمع
التفاصيل

فوز الوطنيين في ليبيا

+ = -

كنا لا نعرف عن ليبيا إلاّ ملك ملوك إفريقيا كما لقّب نفسه (العقيد القذافي). كانت هذه الدولة النفطية بالنسبة للمشرق العربي، وربما المغرب العربي أيضاً، قلعة مُصمتة، لا يطل من فوق أسوارها إلاّ القذافي وبنوه؛ فهو القائد الفذ، وهو المُنظر الفيلسوف، وهو السياسي المحنّك، وهو المؤرّخ، وهو الأديب القاص، وهو أخيراً ملك الملوك؛ وأبناؤه هم النخبة في كل شيء، من السياسة وحتى كرة القدم، مروراً بالتجارة وجني المليارات. لا أتذكّر أنني كنت أعرف وزيراً أو مسؤولاً ليبيّاً حينذاك غير القذافي وأبنائه، فالرجل خلال أربعة عقود قضاها في السُّلطة ألغى كل شيء، وغَيّر كل شيء، وعبث في كل شيء، وبقي وحيداً يُحلِّق مُنفرداً في السماء الليبية؛ فالسُّلطة له، والمال له، والإعلام له، والجيش له، والثقافة له، والأدب له، حتى (التهريج) له أيضاً.. وكل من فكّر - مجرّد تفكير - أن يتمرّد على سلطاته، أو ينافسه، فليس له إلاّ السجن والتعذيب هذا إن رأفَ به، أو الإعدام أن شكّ أنه (قد) يكون معارضاً سياسياً في المستقبل. كان - كما يقولون - يُصدر أوامر القتل والإبادة لجلاوزته هاتفياً وهو يُتابع فلماً أمريكياً: يتناول الريموت كنترول، ويُوقف الفلم، ويستلم المكالمة، ويُصدر الأمر بالقتل، ثم يعود ليكمل مشاهدة فيلمه دون أن يَرفَّ له جفن. وكان كل من حوله يرتعدون منه؛ فهو لا يُؤتمن مهما أخلصت لشخصه وتفانيت في الولاء له وخدمته؛ ولا يحتاج الأمر إلى أن تُخطئ وإنما تكفي وشاية من مُخبر، حتى وإن كانت كاذبة؛ فالشك لدى القذافي وليس اليقين كافٍ لتجريمك، ونقلك من فوق الأرض إلى تحتها.

هذه الدولة التي ظلّت أربعين سنة في هذه الأجواء الظالمة المظلمة تحت حكم هذا العقيد المجنون، كنا نظنّ أنها بعد التحرير ستكون مثل غيرها من دول الانتفاضات العربية، ستبحث عن (التقيّ الصالح الورع)، فتنتخبه دون أن تهتم بتاريخه وخبراته وقدراته على القيادة والتنمية واللحاق بالعصر، كما فعل المصريون والتونسيون وتقريباً المغربيون، غير أنّ (المفاجأة) أنهم اختاروا (القوي الأمين)؛ فانتخبوا (تحالف القوى الوطنية) بقيادة الرجل الكاريزمي المثقف محمود جبريل ليقودوا المرحلة، وتركوا أولئك الذين يُتاجرون بالدين ويجعلون منه جسراً للوصول إلى السُّلطة وراء ظهورهم. نحن نقول (مفاجأة) بينما الليبيون لا يرونها كذلك؛ فالوطنيون - كما يقول أحد الليبيين - هم من قادوا الثورة، ونظّموا صفوف المعارضة، وجابوا الدنيا، واستقطبوا الدعم الدولي الذي كان له الدور الرئيس في تحرير ليبيا من قبضة ذلك الوحش المجنون. ومثل هؤلاء لا بد وأن يكونوا قادة ما بعد التحرير؛ فالذين استطاعوا أن يُحققوا المعادلة الصعبة، ويتغلّبون على أعتى ديكتاتوريات العصر وأغناها، سيكونون أكثر الليبيين قدرة على قيادة السفينة إلى برِّ الأمان، فكان من الطبيعي أن يتولوا القيادة بعد النصر.

جماعة (الإخوان) الليبيون سيبقون في المعارضة في انتظار أن يُخفِقَ الوطنيون؛ فهذه الجماعات السياسية (طُحلبية) تعيش على الآخرين، أو بلغة أدق على أخطاء الآخرين؛ لذلك تحتاج من أجل أن تصل إلى السُّلطة أن يفشل من قبلهم فيهرب الناس إليهم لا حباً بهم، وإنما (نكاية) بالفاشلين، وبُغضاً في من قادوهم إلى الفشل التنموي. هذا سبب نجاح ثورة الخميني في إيران، وحماس في غزة، والغنوشي في تونس، وأيضاً الإسلام السياسي في مصر بعد تجربة العسكر الفاشلة والمريرة. نجاح الوطنيين في قيادة تحرير ليبيا فَوّت على (الإخوان) الفرصة، فلم يستطيعوا كغيرهم الوصول، لأنّ شرط الوصول لم يتوفر لهم كما توفّر لغيرهم.

بقي أن أقول إنّ أول المتضرّرين من فوز الوطنيين في ليبيا هم (الأمميون) الإسلامويون ممن فازوا بالسُّلطة في البلدان المجاورة لليبيا مؤخراً؛ فقد كانوا يطمحون لأن تكون ليبيا الثرية بنفطها منهلاً مالياً (إخوانياً) يغرفون منه ويصرفون على تجذرهم في بلدانهم باسم (ثروة الأمّة للأمّة) كما يُردّدون، غير أنّ فوز الوطنيين الليبيين سيضمن بقاء ثروة ليبيا لأهلها وليس لغيرهم.

نقلا عن الجزيرة

فوز الوطنيين في ليبيا

19/07/2012   11:16 ص
مقالات مختارة
لا يوجد وسوم
0 1262

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/74862.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
يا سعد عينك بالطرب يالحمامة
هيئة خاصة للمخترعين حتى لا تضيع مخترعاتنا

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس