الوكاد – متابعات :
بعد ان هيمنت جلسة الافتتاح الرسمية لمنتدى دافوس اول امس خطابات الوعظ والوعيد والتنظير السياسي في خطب الرئيس المصري والامريكي وملك الاردن ، فقد اتجهت جلسات المنتدى بعد ذلك الي مناقشات الموضوعات الاقتصادية الهامة التي هي مدار وقوام المنتدى في الاساس
فقد أفاض المشاركون من رجال أعمال ومسؤولين في شرح وجهات نظرهم التي جاءت في مجملها إيجابية. فقد تنبأ البعض بأن يكون في الشرق الأوسط أكبر شركات للطيران في العالم، وأن يقام به أكبر مراكز تمويل.
وقد دعا البعض لتحويل الفوائض المالية في دول الخليج إلى دول أوسطية تحتاجها مثل سوريا وتونس والمغرب. وبرر أصحاب هذه الدعوى وجهة نظرهم بأن الدول السابقة لديها حضارة ومناخ مناسب للاستثمار وحسن ضيافة.
وأثير سؤال عن إمكانية توفير تسعين مليون فرصة عمل تحتاجها بلدان الشرق الأوسط في السنوات القليلة الماضية.
وقد رأى محمد الشايع رئيس مجلس إدارة الشايع الكويتية أن بالإمكان إنجاز تلك المهمة الصعبة أساسا شريطة الاستثمار في المؤسسات ومراكز التأهيل.
ولم تخل الجلسة الاقتصادية الأساسية من تقديم نصيحة من أجل زيادة النمو الاقتصادي في الشرق الأوسط.
وقد جاءت على لسان دوق يورك الأمير اندرو أثناء مناقشة مستقبل الشرق الأوسط. فقد دعا لشراكة بين الحكومات والقطاع الخاص ينحصر فيها دور الحكومات على مراقبة مستويات التضخم والسيطرة عليها.
- نائب اتحاد المصريين بالسعودية: لا حج بدون تأشيرة أو تصريح للمقيمين بالمملكة
- الأمم المتحدة تطلق نداء لجمع 2.8 مليار دولار لصالح فلسطين
- حكم قضائي يلزم يوفنتوس بدفع 10 ملايين يورو لرونالدو
- لإيسيسكو.. ندوة دولية حول واقع تعليم الفتيات في العالمين العربي والإسلامي
- الانتهاء من مشروع سد مهمند والطاقة الكهرومائية في باكستان
- وزيرا خارجية الصين والسعودية يجريان محادثات هاتفية بشأن الوضع الإقليمي في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية
- موافقة سامية على تشكيل مجلس أمناء جامعة الملك عبدالعزيز
- رئيس وزراء باكستان يستقبل سمو وزير الخارجية ووفد المملكة رفيع المستوى
- برعاية الأمير سعود بن نهار محافظ الطائف انطلاق مهرجان مزارعي الورد الطائفي الأربعاء المقبل
- السعودية تعرب عن قلقها جرّاء تطورات التصعيد العسكري في المنطقة وخطورة انعكاساته
19/05/2008
بعد مواعظ السياسيين حلول اقتصادية في منتدى شرم الشيخ الاقتصادي تطالب بضح الاموال من دول الخليج لبلدان اكثر حضارية
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/16541.html