• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الوكاد

 
  • فيفا يختار ثلاث حكام سعوديين لمونديال الشباب
  • إيرباص تبدأ تسليم طائرات A321neo المُجمّعة في الصين
  • اقتران كوكب الزهرة والقمر في سماء المملكة وتستمر مشاهدته طوال شهر رمضان
  • الحضارة الآشولية ” على ضفاف أشهر مواقع الاستيطان البشري في وادي فاطمة
  • العراق وتركيا يشيدان ممرا يربط البصرة بالحدود التركية
  • السفارة السعودية لدى الصين تقيم حفل استقبال لعرض إنجازات المملكة في تمكين المرأة
  • اتحاد وكالات أنباء دول “التعاون الإسلامي” ورشة عمل عن المصطلحات الإعلامية للقضية الفلسطينية
  • تحت شعار «حاضر واعد.. مستقبل مشرق» في اليوم العالمي للمرأة وزارةالدفاع السعودية تسجل النجاحات
  • مجلس الشورى يوافق على مشروع نظام الرياضة والحد من التعصب
  • تخريج الدورة التأهيلية الـ (4) للنساء بكلية الملك فهد الأمنية

فيفا يختار ثلاث حكام سعوديين لمونديال الشباب

إيرباص تبدأ تسليم طائرات A321neo المُجمّعة في الصين

جديد الأخبار

العراق وتركيا يشيدان ممرا يربط البصرة بالحدود التركية
العراق وتركيا يشيدان ممرا يربط البصرة بالحدود التركية
146 0

تخريج الدورة التأهيلية  الـ (4) للنساء بكلية الملك فهد الأمنية
تخريج الدورة التأهيلية الـ (4) للنساء بكلية الملك فهد الأمنية
187 0

مفاجأة الصين للعالم في اتفاق السعودية وايران
مفاجأة الصين للعالم في اتفاق السعودية وايران
188 0

بدء جولة مفاوضات يمنية بشأن تبادل الأسرى والمعتقلين برعاية أممية في سويسرا
بدء جولة مفاوضات يمنية بشأن تبادل الأسرى والمعتقلين برعاية أممية في سويسرا
210 0

الملك سلمان يصدر اوامر ملكية بتعيينات في مناصب حكومية منها وزير للاعلام
الملك سلمان يصدر اوامر ملكية بتعيينات في مناصب حكومية منها وزير للاعلام
233 0

جديد المقالات

من مستغانم الجزائرية الي بريدة استاذ علمنا الجَلد والبحث الرصين
من مستغانم الجزائرية الي بريدة استاذ علمنا الجَلد والبحث الرصين
إدارة الموقع
991 0

طيران الرياض تحت صندوق الاستثمار
طيران الرياض تحت صندوق الاستثمار
م.سعيد الفرحة الغامدي
1392 0

حلقات إعلامنا.. ودبلوماسيتنا وقوتنا الناعمة
حلقات إعلامنا.. ودبلوماسيتنا وقوتنا الناعمة
د سعود كاتب
2444 0

اتفاق العصر بين إيران والسعودية
اتفاق العصر بين إيران والسعودية
محمد ناصر الأسمري
2423 0

المقالات > هكذ علمونا الجَلَدَ والبحثَ الرصين ذكريات في مراحل الطلب
فايز سعد ال لجم الاسمري

هكذ علمونا الجَلَدَ والبحثَ الرصين ذكريات في مراحل الطلب

+ = -

يُعانقونه ويعرفونه

في أول يوم دراسيّ دخلنا إلى الجامعة، أول من قابلت من الزملاء كان الدكتور: عبد الله بن عوض الدحيلان، من أهل رفحاء، كنت أتواصل معه دون أن أراه، تعرفت عليه عن طريق (تويتر) وسبق أن تحدثنا كثيرا، لكن لم يسبق أن تقابلنا، عرفته وعرفني، مع شيء من عدم التأكد، لكن بعد التعريف ببعضنا، وجدَ كلُّ واحد منا مبتغاه، ثم بدأ الزملاء يتوافدون منهم الدكتور: عبد العزيز المقحم من شقراء، والدكتور: سعيد الخثعمي من خثعم، أما البقية فم أتعرف عليهم إلا متأخرا، وهم الدكتور: إبراهيم العيد، والدكتور: علي الشقيران،، والدكتور: عبد العزيز الزّمام، وثلاثتهم من القصيم، كما كان معنا زميلان رائعان من خارج المملكة، الدكتور: أبو بكر كيبا فاتي من جامبيا، والدكتور: رحمة الله من أثيوبيا، ثم لحق بنا بعد ذلك الدكتور: عبد الله كعيبة من اليمن، وكانت مجموعة مميزة علما، وخلقا، فما وجدنا منهم إلا المحبة، والاحترام والتقدير.

الدرس الأول: دخلنا في أول محاضرة على شيخ كبير في السن، يقف لكل طالب يُسلِّم عليه، ويُعانقه، ويحتضنه، والطلاب يتلقَّفون رأسه يقبلونه، ويعرف أسماءهم، ويُثني عليهم، فعلتُ كما فعلوا، لكني لم أعرفه، وهو لم يعرفني، وكان مكسبا جيدا، أن أكون الوحيد الذي لا يُعرَف، إذن سأكون محطّ النظر لفترة، فوجدته النحويّ الجهبذ الدكتور: إبراهيم بن سليمان البعيمي، الأستاذ الذي يدخل القاعة بدون كتب ولا أوراق، ولكن إذا فتحت له بابا أو مسألة فأنَّا لك أن تُحيط بعمله، أو تُدرك كلَّ ما قاله، فقد كان يستحضر المسائل النحويّة بشكل عجيب، ويسرد الآراء، والأقوال.

عرفت بعد ذلك أنه كان في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وكان أعظمُ موقف، وأحزنُ موقف سمعته منه وفاءَه لصديقه الشيخ: محمد أيوب -رحمه الله- إمام المسجد النبوي الشريف، حيث قال في اليوم التالي لوفاته، بصوت شاحب حزين: رحم الله الشيخ محمد أيوب رفيق دربي، عشت معه في المدينة المنورة، وكنت أركب وراءه في (الدّباب) الذي نستعمله في تنقلاتنا.

ثم جعل إعدادَ المادة، وكتابةَ موضوعاتها، وعرضَها مسؤوليةَ طلابه، على أن يستدرك، ويُعلّق، ويشرح ما فات. وعندما أراد التوزيع ذكر اسمي، وأعطاني موضوعا، فاستأذنت منه، وقُلت له يا دكتور: أنا أعددت موضوع الوقف والابتداء، وهو جاهز معي، ومستعد لتقديمه؛ قال إذن هو لك، وعندها تقسَّمنا تركة المقرر، وصار لكل واحد منا نصيبه الذي يتحمل تبعاته.

ولأني كنت قد اطلعت على مقررات المنهجية، واستعرضت توصيف كلّ مقرر، وعرفت الموضوعات التي سيعرضها في المادة، قلت له يا دكتور لعلي أن أُبادر بهذا، قال: شيء جميل، إذن تُلقيه علينا، فقلت: نعم، وأظنُّها كانت مبادرة محسوبة لصالحي عنده، وعند بقية زملائي.

قمت من مكاني، وجلست بجواره، وبدأت أعرض مادتي، وهو يُعلِّق، ويشرح، ويسأل، ويتشارك معي في الشرح تارة، ويسأل زملائي تارة أُخرى، وهكذا حتى أتممت موضوعي الذي أعددته، واستكمل تعليقاته، ولم أشعر بذلك العرض فقد أخذ زمن المحاضرة كاملة، فطلب مني توثيق معلومة، والتأكد منها، واستدراكها في المحاضرة القادمة، وكان ما طلب.

كنت قبل أن يبدأ محاضرته أبتدره بسؤال كنت قد جهزته له، وأتعمد في بعضها أن أعرف من شيخنا نظرته للدراسات اللغويّة الحديثة، وسبب هذه الأسئلة أنه إذا بدأ في محاضرته فلن أجد وقتا للنقاش والحوار؛ لأنه يُشبع الموضوع شرحا وتعليقا، واستشهادا، وعرضا للآراء، ولا يكاد يلتقف من الطالب الذي يُقدِّم (كان الطالب يجلس بجواره، وكان لذلك الموقف هيبةٌ، وقدرٌ كبيرٌ) الدرس كلمة إلا ويسري بها، وكأنه أعدَّ لها وحضَّر ما تحتاجه.

لا أنس عندما ناقشنا -مع الدكتور إبراهيم الحندود([1]) - في بحث مصغر في مادة (قاعة البحث) كيف كان ينتقد الرجوع إلى كتب حققتها جهات ربحيّة، أو طلاب علم غير متمكنين، وكيف يطلب مني أن أعتمد على التحقيقات المعتبرة، كما عند شيخ المحققين: عبد السلام هاورن، وأمثاله.

وكيف استطاع قراءة هذا البحث في هذا الوقت الوجيز، ثم عرفت أنه مازال يتوسع في الدراسة، ويطرق أبوابا جديدة، فقد كان البحث في (اللسانيات النصيّة) والدكتور تراثيّ بحت، لكنه أراد التوفيق بين (الحذف والاستبدال) في التراث واللسانيات، وربما وجد في هذا العنوان ضالته، فناقش، وسأل، ثم شرح، وعلّق، وكان من دلائل فطنته، ونباهته أن وجد من النصوص المدروسة ما يرتبط بـ (التصوف) وكانت لفتة غير مستغربة منه.

وقد كان آخر سؤال سألني: فايز آل لجم، من أين؟ قلت من الجنوب، ومن بلّسمر، قال: أنعم وأكرم، أنا أخوك الصغير في القصيم، لا تتأخر في أي أمر تريده، وكانت خاتمة اللقاءات به أيام الدراسة، أما بعدها فما زلت أتواصل معه؛ اعترافا بفضله، ووفاء لمعروفه، وبرا به، فجزاه الله عني خير الجزاء وأوفاه.

 

هكذ علمونا الجَلَدَ والبحثَ الرصين ذكريات في مراحل الطلب

27/02/2023   9:36 ص
فايز سعد ال لجم الاسمري
كتاب الوكاد
لا يوجد وسوم
0 4392
(0)(2)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alwakad.net/articles/1944681.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
هكذ علمونا الجَلَدَ والبحثَ الرصين ذكريات في مراحل الطلب
فأرة الحاسوب :هل لها معان في الحياة المجتمعية!
هكذ علمونا الجَلَدَ والبحثَ الرصين ذكريات في مراحل الطلب
الشباب وسباق التحولات السريعة..!

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2023 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس