• أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الوكاد

 
  • أخبار
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • اخبار الرياضة
  • علوم واختراعات
  • منوعات
  • التقارير

سابك السعودية تعزز شراكتها مع الصين

انطلاق أعمال المؤتمر الدولي للتأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية في الرياض

  • البرلمان الجزائري يصوّت على قانون يجرّم الاستعمار الفرنسي
  • الرئيس ترامب يطلق مشروع بناء سفن حربية من فئة جديدة تحمل اسمه
  • تحت رعاية ولي العهد.. أمير المدينة المنورة يحضر حفل افتتاح مركز الأمير محمد بن سلمان العالمي للخط العربي
  • تونس تحتفي بالعقد الأول لمهرجان القيروان للشعر العربي
  • الإمارات تدرج السدو4 عناصر جديدة في قائمة «اليونسكو»
  • نوح ومحمد أكثر الأسماء شعبية في كندا لعام 2024
  • سابك السعودية تعزز شراكتها مع الصين
  • كورال المركز الوطني للفنون المسرحية في الصين تقدم عروضا في مركز إثراء بالسعودية
  • انطلاق مؤتمر الشبكات الذكية الاثنين
  • اليونسكو تدرج “الدان الحضرمي” في اليمن ضمن قائمة التراث العالمي غير المادي والكشري المصري ايضا

جديد الأخبار

السعودية وإيران تبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية
السعودية وإيران تبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية
373 0

سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
251 0

لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
لماذا دخل الشرع البيت الأبيض من الباب الجانبي؟لأنها زيارة خاصة لا رسمية
478 0

زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
زهران ممداني.. أول حاكم مسلم لولاية نيويورك وهزيمة اللوبي اليهودي
334 0

ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
ريباكينا تتغلب على شفيونتيك في بطولة نهائيات رابطة محترفات التنس في الرياض
345 0

جديد المقالات

تعلموا التاريخ وعلموه
تعلموا التاريخ وعلموه
أ.د. فهد العتيبي
2518 0

لماذا تصر السعودية على العجز والاستدانة؟
لماذا تصر السعودية على العجز والاستدانة؟
محمد البيشي
3726 0

ضميرية عسيرية حول المملكة وباكستان
ضميرية عسيرية حول المملكة وباكستان
فؤاد مطر
3793 0

نظرة إلى التاريخ من علو
نظرة إلى التاريخ من علو
عبد الله السعدون
5425 0

شافي الوسعان

مكارثية الإرهاب ليس سنيا ولدينت تنويرون نفاخر بهم

+ = -

تنسب "المكارثية" إلى عضو بمجلس الشيوخ الأميركي اسمه جوزيف مكارثي، اتهم عدداً من موظفي الحكومة وقاد إلى حبس بعضهم بتهم تتعلق بالعمالة لمصلحة الاتحاد السوفيتي آنذاك، وقد تبين فيما بعد أن معظم اتهاماته كانت كاذبة، وهي سلوك يقوم بتوجيه الاتهامات بالتآمر والخيانة دون دليل، وفي النهاية دارت الدائرة على مكارثي، وقُدِّم إلى المحاكمة بتهم الفساد والتزوير، ثم أدانه الكونغرس، وأدمن المخدرات ومات بسبب ذلك، ويستخدم هذا المصطلح للتعبير عن الإرهاب الثقافي الموجه ضد المثقفين.
يمكن اعتبار المكارثية شكلاً من أشكال التطرف والإقصاء وإلغاء الآخر، وهي قد تأتي في صورة رجل دين متطرف يزدري المختلفين معه ويحرِّض عليهم، أو قد تأتي في صورة وصولي يزايد على الولاء والوطن، لكنها لا يمكن أن تأتي في صورة إنسان معتدل يؤمن بالتنوع والتعدد والاختلاف، وأي شخص يرفع شعار التنوير ثم يتصرف بطريقة "مكارثية" فاعلم أنه يتوارى خلف هذا الشعار من أجل أن يصطاد فيه، وليقوم بتصفية حساباته وأحقاده وعقده، ولو ملك القوة لنزع هذا القناع وأعلن عن نزعته المتطرفة ولم يبال.
قبل أيام قال الكاتب الأستاذ محمد علي المحمود: "ملايين السنة يعيشون في مناطق نفوذ الحكومة العراقية، وفي الأماكن التي للحشد نفوذ فيها، ولم يحدث لهم شيء (الوقائع الفردية محكومة بظروفها)"، وقال أيضاً: "يخوفون السنة بالحشد وغيره، بينما لو جمعت كل ما اقترفته الفصائل الشيعية وغيرها بحق السنة لن يصل إلى 1% مما فعلته داعش بحق السنة، فضلاً عن غيرهم"، ويضيف قائلاً: "من يتابع الإعلام في معركة الموصل يدرك أن ثمة تدابير احتياطية؛ كي لا تقع أي انتهاكات، نعم داعش ستتعرض للقتل والتنكيل؛ فابكِ إن كانت تهمك!".
اللغة التي يتحدث بها المحمود مكارثية، فهو يعتقد أن كل من أنكر ممارسات الحشد الشعبي أو أبدى مخاوفه من تعرض أهل الموصل للقتل والتنكيل على أيدي جماعات شيعية متطرف داعشي أو طائفي، على الرغم من أن الإرهاب ليس هو داعش فقط، وليس حكراً على أهل السنة وحدهم، بل إن جماعات شيعية مدعومة من إيران تطوف عواصمنا العربية وتحتل أراضينا وتقتل مئات الآلاف من النساء والأطفال وتهجر الملايين في سورية والعراق تلبية لنداء الولي الفقيه، بينما صاحبنا يغض الطرف عن ذلك كله، ولا يرى منه إلا دعشنة المتعاطفين مع أهل الموصل!، ولا أدري فلعل من مستلزمات الوصم بالإرهاب في نظره أن يكون ذا فصيلة سنية!.
المحمود واحد من الذين لبسوا ثوب التنوير وانخدع به كثيرون، ومنهم كاتب هذه السطور، لكن الأحداث الأخيرة كشفت أن تلك الدعوات التنويرية إلى الحرية والتجديد والعدالة الاجتماعية لم تكن إلا طلاءً خارجياً يخفي تحته الكثير من الغل والحقد والكراهية لكل ما له علاقة بالصحوة، وهو من وجهة نظري واحد من اثنين؛ إما أنه متأخر عن الأحداث بفارق عقدين أو ثلاثة، فلا يدري أن خارطة الوطن العربي تغيرت، وإما أنه مصاب بعقدة نفسية اسمها "الصحوة"، فأخذ يتعامل مع كل ماله علاقة بـ"الصحوة " على أنه داعش، إذ لا يعقل أن كاتب رأي أصدع رؤوسنا بتنظيراته وتحليلاته لا يدري أن أنتن خطاب طائفي يصدر الآن من عاصمة الرشيد، وأن العراق مستباح من أقصاه إلى أقصاه من إيران وميليشياتها المسلحة، فقبل أيام قال المالكي معلقاً على معركة الموصل: "عمليات قادمون يا نينوى تعني في وجهها الآخر، قادمون يا رقة، قادمون يا يمن"، وهو نفسه من قال حين كان رئيساً للوزراء: "إن المعركة لا زالت مستمرة بين أنصار الحسين وأنصار يزيد"، فضلاً عن تلوين آليات الجيش العراقي والحشد الشعبي بصور للإرهابي السعودي نمر النمر، ورفع شعارات طائفية، طبعاً من يجهل أو يتجاهل أخباراً تكررها نشرات الأخبار، ومقاطع تغص بها "السوشيال ميديا" لما يحدث في العراق؛ لن يعرف أن من يقود الحشد الشعبي حالياً هو المأجور هادي العامري، ذلك العميل الذي حارب بلده مع إيران في حرب الخليج الأولى، مع أن الأمر لا يحتاج من المحمود إلى أكثر من ضغطة زر ليرى العامري بالصوت والصورة وهو يعلن ولاءه التام للخميني، ويفخر بقتاله ضد وطنه وأهله، لكن ليس أعمى من الذي لا يريد أن يرى!.
إن كل فكر لا يقوم على أساس مبدئي هو بالضرورة فكر هش، ضعيف، سرعان ما يتهتك وينفتق، وهو لا يستحق أدنى درجات الاحترام، فالتنوير يفترض أن يكون نقيض الظلام، وهو كل ما يدعو الإنسان إلى المساواة والعدل في إصدار الأحكام، والتعامل معه على أساس أنه إنسان فقط بغض النظر عن أي شيء آخر، أما أن تدعو إلى الحرية والعدالة الاجتماعية وتذرف الدموع سخينة على الظلم الواقع على "من تحب" ثم تقف إلى صف الطغاة والسفاكين والقتلة وترى الظلم الذي أوقعوه على "من تكره" مبرراً فأنت متطرف، مهما كان لون الثوب الذي تلبسه، فمن المؤسف أن الأحداث الحالية كشفت أن بعضاً من "التنويريين" ومن خُدِعنا بأطروحاتهم ودعوتهم لتجديد الفكر والعدالة الاجتماعية ليسوا بأكثر من كارهين للصحوة وللسلفية بشكل عام، ومع أننا نقف إلى صفهم في محاربة داعش وجبهة النصرة والقاعدة وكل الجماعات السنية المتطرفة إلا أننا في ذات الوقت نحارب إرهاب الجماعات الشيعية المتطرفة بنفس القوة، ومشكلتنا معهم مبدئية وليست شخصية بسبب انتقائيتهم للون التطرف، ومحاولة تصويرهم للفصائل الشيعية التي ذهبت لقتل الأطفال والنساء في سورية كما لو أنها ذاهبة من أجل إطعام الأطفال وحراثة الأرض!.
من يقيس التنوير في السعودية بأفكار المحمود وأمثاله هو كمن يقيس الاعتدال بأفكار بعض رموز الصحوة، فإن هنالك تنويريين وطنيين صادقين صبروا على الأذى من أجل مبادئهم ووطنهم وهؤلاء نفخر بهم ونقتبس من نور أفكارهم، ونراهن على أنهم من سيديرون عجلة الإصلاح في هذا الوطن، لكني أتيت بالمحمود للتمييز بين التنويريين ومن تشبه بهم وليس منهم، ولأن السكوت عن أفكار رديئة من هذا النوع سيعصف بمنظومة القيم الوطنية وسيقودنا في النهاية إلى أن نجعل من الخيانة وجهة نظر!، مع التأكيد على أن معيارنا في عمليات النقد والمعارضة هو مبادئنا وحدها، فكل من خالفها سنرد عليه بغض النظر عن توجهه، لأن التصفيق للأخطاء والتعصب للأحزاب سيصنع منا مجموعة من القطعان التي لا حول لها ولا قوة.

نقلا عن الوطن السعودية

مكارثية الإرهاب ليس سنيا ولدينت تنويرون نفاخر بهم

06/11/2016   9:21 ص
شافي الوسعان
مقالات مختارة
This post has no tag
0 5877

Permanent link to this article: https://www.alwakad.net/articles/1927981.html

Older posts Newer posts
مكارثية الإرهاب ليس سنيا ولدينت تنويرون نفاخر بهم
الكذب بنية الوعظ كم كذب الوعاظ ولفقوا
مكارثية الإرهاب ليس سنيا ولدينت تنويرون نفاخر بهم
الرؤية بين الواقع وإدارة التوقعات

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

Copyright © 2025 www.alwakad.net All Rights Reserved.

التعليقات على الأخبار والمقالات ، لا تعبر عن رأي الَـوكــَاد

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press